«قلت إني توصَّلت مع الدكتور «بيبة» إلى اختيار فترة الفتح العربي ﻟ «مصر»، في منتصف القرن السابع الميلادي، إطارًا عامًّا لموضوع الماجستير. فكَّرت في أن أتناول بالتحليل ظاهرةً فريدة في التاريخ المصري، هي تغيير الشعب لدِينه مرَّتين، في فترةٍ لا تتجاوز خمسةَ قرون.»